كرامة نجاتي من كيد الظالمين بفضل الله وببركة دروس الفاطمية
مرسل: الأربعاء نوفمبر 03, 2021 8:20 pm
 |  | |
 ۞كرامة نجاتي من كيد الظالمين بفضل الله تعالى وبركة الدروس الفاطمية۞ بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل عل محمد وال محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم منذ عام كنت اعاني من كيد الظالمين وحرارة مرتفعة بفضل الله وببركة دروس المدرسة الفاطمية نجاتي من كيدالظالمين وشفائي من حرارة اسأل الله سيدي الفاطمي ان يرزقك صحة وعافية وسعادة الدراين اللهم صل عل محمد وال محمد الطبيين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم | ||
 |  |
بِسْمِ اللَّهِ مَجْراهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : دموعي زينبية
ماشاء الله هنيئا لكم نيلكم تلك الكرامة العظيمة بفضل الجواد الكريم وبشفاعة ابوابه وحججه سفن النجاة محمد وعترته الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم وببركة صدق ايمانكم ويقينكم الطيب بالعمل ربي يرزقكم من فضل رحمته نورا وكرامة ويحفظكم من سطوات الإنس والجن بحقه وبحق محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ السيدالخميني قدس سره الشريف }}}
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : دموعي زينبية
ماشاء الله هنيئا لكم نيلكم تلك الكرامة العظيمة بفضل الجواد الكريم وبشفاعة ابوابه وحججه سفن النجاة محمد وعترته الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم وببركة صدق ايمانكم ويقينكم الطيب بالعمل ربي يرزقكم من فضل رحمته نورا وكرامة ويحفظكم من سطوات الإنس والجن بحقه وبحق محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ السيدالخميني قدس سره الشريف }}}
